Would you like to make this site your homepage? It's fast and easy...
Yes, Please make this my home page!
واحد اسمه استرح سجّل في الجيش ..قائد الكتيبه
اللي فيه استرح كل ما يقول:استرح،يطلع استرح ويضرب سلام . جاء يوم ان الامير بيجي
للجيش زياره .بلش قائد الكتيبه اللي فيها استرح وقال في نفسه لو بقول استرح بيطلع
لي استرح ويضرب لي سلام . احسن لي اعطيه اجازه استدعى القائد استرح وأعطاه ورقة
الاجازه وفرح فيها ..ويوم راح استرح للبيت شغّل التلفزيون وفي العرض القائد قال
للجيش استرح ..رد كل الجيش وقال :يا قائد استرح غايب فيه اثنين واحد اسمه قاسم
والثاني اسمه احمد ،ذهبوا ليلتحقوا بالجيش سال الضابط الأول ماأسمك : قال : اسمي
آسم الضابط : بلاش ميوعه اسمك قاسم وسأل الثاني : وانت ماأسمك قال : قاحمد
التقىيوما في الفطار ضابطين احدهما فرنسي والاخر انجليزي فقال الانجليزي للفرنسي:
اني لاعجب منكم معشر الفرنسيين فانتم تقاتلون من اجل المال بينما نحن نقاتل من
اجل الشرف، الفرق في الدوافع ،فأجاب الضابط الفرنسي بكل برود: سيدي كل يقاتل من
اجل الشي ْ الذي ينقصه
حضر القائد الأعلى حفل الإلتحاق بالكليه
الحربيه و أخذ يسأل الطلبه ، و أنت ما هو التخصص الذى ترغب الإلتحاق به؟ المدفعيه،
و أنت؟الطيران ،و أنت؟ أن أكون مساعد سيادتك ،هل أنت مجنون؟هل هذا شرط؟
يا حضره الصول ، ماذا أفعل إذا وضعت يدى على لغم ،الإجراء المعتاد ، أن تنفجر و
أن يتبعثر جسمك فى دائه من ثلاثين متر
فيها أثنين راكبين دبابات يجربونها على الخط وفي ترلة مقابلتهم في الليل ، الأول
يقول للثاني تتحداني أخش من بينهم قاله الثاني يلله !!! وصار اللي صار وراح ألأول
للمستشفى يزرو خويه ويسأله أيش اللي صار قام الأول وقال في واحد مطفي النور
بيناتهم
التقى أرنب أعمى بثعبان أعمى , و حاول كل منهما أن يصف نفسه للآخر , فقال الأرنب
للثعبان : أنا لطيف أبيض اللون , لي فراء ناعم و أذنان طويلتان , والناس يحبون
مظهري و طعم لحمي , هتف الثعبان الأعمى : لقد عرفتك ... أنت أرنب . ثم راح يصف
نفسه للأرنب , قائلا : أما أنا فناعم , خبيث , يخشاني الناس و يرهبون حانبي ,
ويعلمون أني مخادع كاذب و قاطعه الأرنب في سعادة : لقد عرفتك .. أنت سياسي
سأل الفلاح جاره : هل أبلى نحلك بلاء حسنا هذا الموسم ؟ , ابتسم الجار و قال : -
بالتأكيد ... صحيح أنه لم ينتج كمية مناسبة من العسل , و لكنه لدغ حماتي خمس
مرات
كان الصديقان يسيران فى الحقل عندما لاحظ أحدهما ما يجرى فقال لرفيقه : أنظر
هناك ثور هائج يهجم علينا، ماذا نفعل ؟ قال الآخر:- لا تفزع دعنى أعتلى ظهرك
واتسلق الشجرة
موظف المكتبة : الرجاء السكوت، فالناس الجالسون قربك لا يستطيعون القراءة، الصبى
: ياللعيب، أنا أتقنت القراءة فى السادسة من عمرى
قالت : هل طلبت يدى من والدى؟ قال : نعم طلبتها منه بالتليفون فكان جوابه؛ لا
أدرى من المتكلم ولكن موافق
قالت الزوجة لزوجها أنها ذاهبة خمس دقائق عند جارتها وليأخذ باله من الطبيخ الذى
على النار ويتفقده كل نصف ساعة
في مرة نصاب قال أحلى خمس حاجات في الدنيا 3حاجات المية والهواء
ماهو الشبه بين النساء والملح ؟ كلهم يرفعوا الضغط......مش كده
لماذا اليهود يخافون من ليلة الدخلة ؟؟..... لأنه يكون أولها .......حماس ....
واخرها فتح
فيه واحد راح للشيخ يفسر له حلم وقال : انا حلمت اني لابس بدلة لونها بني فاتح
وجالس في مكان فيه عشب قال الشيخ : تفسير الحلم ..... انك ثور الله في برسيمه
فيه شباب طلعوا رحلة (كشته) في احدى الغابات ولما جاعوا قال الأول (ابروح وأصيد
أرنبين )راح، وجاء ومعه أرنبين. فقال الثاني (ابروح وأصيد غزالين ) راح،وجاء ومعه
غزالين. فقال الثالث (لازم إني أصيد أحسن منهم)فقال ابروح أصيد
نمرين!!)وراح.وبينما هو يبحث فإذا بنمر جائع!! قدامه، فصوب ببندقيته نحوه ولاكن
النمر شافه وانقضَّ يلاحقه ومن شدة خوف الشاب ،ألقى ببندقيته وهرب باتجاه أصدقائه
ولما مرَّ بجنبهم قال لهم وهو منحاشٌ عنهم: أمسكوه وابروح اجيب الثاني
فيه قنبلتين. قاعدين ينكتونا
لمــــاانفجرو من الضحك
اتصل الرئيس العراقي بنظيره الأمريكي وقال له:"بيل، لقد حلمت حلماً رائعاً في
الليلة الماضية، رأيت أمريكا كلها وعلى كل بيت فيها لافتة كبيرة. سأل الرئيس
الأمريكي: وماذا كتب على تلك اللافتات؟ قال الرئيس العراقي: يحيا صدام حسين، قال
الرئيس الأمريكي: أنا أيضاً حلمت حلماً رائعاً في الليلة الماضية. رأيت بغداد
كلها، كانت أجمل من قبل، وقد أعيد بناؤها بالكامل، وعلى كل منزل فيها لافتة
كبيرة، سأل الرئيس العراقي: وماذا كانت اللافتات
تقول؟ قال الرئيس الأمريكي: لست
أدري، فأنا لا أعرف العبرية
ذهب رجل إلى أحد السحرة وسأله إن كان يستطيع أن يخلصه من لعنة لازمته طيلة
الأربعين عاماً الماضية من حياته، فسأله الساحر: ربما، ولكن يجب أن
أعرف نص الكلمات التي استخدمت في
تسليط تلك اللعنة عليك، قال الرجل:الآن أعلنكما زوجاً وزوجة
اشترت زوجة مجموعة من مستحضرات
التجميل غالية الثمن التي كتب عليها ضمان بأن تجعلها تبدو أصغر بسنوات كثيرة،
وجلست أمام المرآة تضع المنتجات المعجزة على وجهها، ثم سألت زوجها: كم تقدر عمري
الآن يا عزيزي؟قال الزوج بعد أن نظر إليها بعناية: لو حكمت على البشرة، فسأقول
عشرين سنة. ولو حكمت على الشعر فسأقول ثمانية عشرة، ولو حكمت على القوام فسأقول
خمسة وعشرين.وهنا احمر وجه المرأة خجلاً وقالت: أيها المنافق، قال الزوج: حظة،
والآن لنجمع كل تلك السنوات
عاد الفارس الشجاع ورجاله إلى قلعتهم بعد شهر من القتال في سبيل ملكهم. ولما
سأله الملك عن سير المعارك قال: "مولاي، لقد نهبنا وسرقنا ودمرنا وخربنا بالنيابة
عنك جميع المدن في الغرب، صاح الملك: ولكن ليس لدي أعداء في الغرب، قال
الفارس:الآن أصبح لديك أعداء هناك
صاح الطفل فرحاً عندما رأى جدته لأمه تأتي في زيارة للأسرة، وقال: "جدتي، أنا
سعيد لحضورك لأن أبي سيفعل الحركة البهلوانية التي وعدنا بها، سألت الجدة:وما هي
الحركة البهلوانية التي وعد بها؟ قال الطفل: "قال إنه سيقفز من فوق سور المنزل لو
جئت لزيارتنا مرة أخرى
دخل الموظف إلى مكتب رئيسه وقال: زوجتي تعتزم القيام بمهام تنظيف مرهقة
قليلاً في البيت غداً، وتقول إنها تحتاجني معها لأساعدها في نقل الأشياء الثقيلة،
قال الرئيس: تعرف أن لدينا نقصاً في الموظفين، ولا يمكنني أن أسمح لك بيوم إجازة
في هذه الظروف، قال الموظف: شكراً أيها
الرئيس. كنت أعرف أنه يمكنني
دائماً الاعتماد عليك
وصل المهرب إلى النقطة الحدودية على دراجته وهو يحمل كيسين كبيرين على ظهره، سأله
الجندي في النقطة الحدودية:ماذا في الكيسين؟ قال المهرب: "رمل أخذ الجندي
الكيسين وفتحهما فلم يجد فيهما إلا رملا. احتجز المهرب وأرسل الكيسين إلى المعمل
للتحليل. وفي اليوم التالي جاءت نتائج التحليل أن الكيسين ليس فيهما إلا رمل.
أخلى الجندي سبيل المهرب وسمح له بالمرور. وفي اليوم التالي عاد المهرب نفسه على
دراجته بكيسين آخرين من الرمل. وبعد التفتيش والتحليل أطلق سراحه مرة أخرى. ثم
عاد للمرة الثالثة في اليوم الثالث، وحدث الشئ نفسه. واستمر هذا لمدة ثلاثة
أعوام، حتى تقابل الجندي مع المهرب ذات مرة في إحدى الحانات، فقال الجندي: "يا
صديقي، أنا أعرف أنك تهرب شيئاً، إنني أكاد أجن. لا أستطيع التفكير في شئ آخر،
ولا أستطيع النوم. أرجوك أخبرني وأعدك ألا أبلغ عنك. ما هو الشئ الذي تهربه؟
قال المهرب: دراجات
كان أربعة رجال يلعبون الجولف عندما مرت جنازة بالقرب من الملعب، فخلع أحدهم
قبعته ووضعها على صدره احتراماً للجنازة. وبعد أن مر موكب الجنازة قال له أحد
زملائه: هل تعرف؟ لقد كان تصرفك هذا مؤثراً جداً. رد الرجل قائلاً: هذا أقل ما
يجب، فهي زوجتي منذ خمس عشرة سنة
اختلف اسكتلندي وجاره الإنكليزي حول دجاجة كان الاسكتلندي يربيها في حديقة منزله،
فباضت بيضة في حديقة جاره الإنكليزي فأخذها هذا بحجة أن الدجاجة وضعتها في
حديقته. وبعد أن طال النقاش بينهما قال الاسكتلندي: حسناً، في عائلتنا نحسم مثل
هذه الخلافات كما يلي: يرفس كل منا الآخر في بطنه بكل ما أوتي من قوة، ومن يفيق
من ألمه في وقت أقل من الآخر يفوز بالبيضة. وافق الإنكليزي على ذلك, وقررا أن
يبدأ الاسكتلندي بالرفس، لبس الاسكتلندي أصلب حذاء يملكه، ثم تراجع إلى الوراء
بضع خطوات، ثم انطلق نحو الإنكليزي ورفسه في بطنه رفسة طرحته أرضاً وهو يتلوى من
شدة الألم، وبعد ثلاثين دقيقة تمكن الإنكليزي من الوقوف على قدميه، وقال: الآن
دوري. قال الاسكتلندي: يمكنك أن تحتفظ بالبيضة
كان أحد المتفرجين في مباراة لكرة القدم يجلس في صف خلفي لا يرى منه الملعب
جيداً، عندما لمح مقعداً خالياً في أحد الصفوف الأمامية فأسرع إليه، وسأل الجالس
في المقعد المجاور إن كان ذلك المقعد خالياً، فأجاب بالنفي. قال متعجباً: كيف
يمكن أن يغفل الآخرون ذلك المقعد؟ قال الرجل: هذا المقعد كنت قد حجزته لزوجتي.
فقد شهدنا كل مباراة معاً منذ زفافنا، حتى ماتت. قال الآخر: البقية في حياتك.
ولكن ألم يكن هناك صديق أو قريب يمكن أن يحضر معك هذه المباراة؟ قال الرجل: لا.
كلهم مشغولون في الجنازة
تقدمت عدة نساء بشكاوى إلى المحكمة تتهم فيها كل منهن الأخرى بالتسبب في المشاكل
في العمارة التي يسكنّ فيها. طلبت كل منهن أن تبدأ هي بالحديث. أجل القاضي نظر
القضية وقال إنه سيبدأ في الجلسة التالية بسماع شهادة أكبرهن سناً. وفي الجلسة
التالية شطبت القضية لعدم حضور أي من المدعين
في مسابقة لتحديد أفضل وكالة لمكافحة الجريمة في الولايات المتحدة، انحصرت
المنافسة النهائية بين وكالة المخابرات المركزية، ومكتب التحقيقات الفيدرالي،
وشرطة شيكاغو. وكانت المسابقة عبارة عن اصطياد أرنب في إحدى الغابات. وبدأ رجال
المخابرات المركزية الأمريكية المنافسة بالدخول إلى الغابة، فاصطنعوا جواسيس من
بين الحيوانات ودسوهم في جميع أنحائها، واستجوبوا كل من فيها، وبعد ثلاثة أشهر من
التحقيقات المكثفة توصلوا إلى أن الأرانب ليس لها وجود. ودخل رجال مكتب التحقيقات
الفيدرالي إلى الغابة، وبعد أسبوعين لم يتمكنوا من العثور على الأرنب فقاموا
بإحراق الغابة وقتل كل من فيها بمن فيهم الأرنب. ولم يقدموا اعتذاراً، فقد كان
الأرنب يستحق ما أصابه. أما شرطة شيكاغو فدخلوا الغابة وخرجوا منها بعد ساعتين
فقط وهم يقتادون دباً تبدو عليه آثار الضرب المبرح ويصيح بأعلى صوته: أعترف!
أعترف! أنا أرنب
اقتحم لص بيتاً فوجد صاحبه وزوجته جالسين، فشهر مسدسه مهدداً إياهما، ثم قال
مخاطباً الزوجة: ما اسمك؟ قالت وهي ترتعد خوفاً: أم سيد ، قال لها: ما اسمك
الحقيقي؟ قالت: هدى، قال اللص:اسمك على اسم أمي. إذهبي، لن أؤذيك، ثم التفت إلى
الرجل وسأله: وأنت؟ ما اسمك؟قال الرجل: أبو سيد، واسم الدلع هدى
قال المريض في مستشفى الأمراض العقلية: اليوم أشعر بأنني شخص آخر. فرد عليه زميله
في العنبر: "وبذلك نصبح أربعة
في قسم الشرطة قال الشرطي للسجين الذي احتجزه لتجاوزه السرعة في القيادة: لحسن
حظك أن المأمور يحضر الآن زفاف ابنته، وعندما يعود بعد عدة ساعات فلا شك أنه
سيكون في حالة مزاجية طيبة ويطلق سراحك. قال السجين: لا أظن ذلك قال
الشرطي:لماذا؟ قال السجين: "لأنني أنا عريس ابنته
سأل الطفل أباه: أبي، ما هو ثمن الزواج؟ قال الأب:لست أدري يا بني،
فلم أنته من دفعه بعد
فوجئ الخطيب بالجمع الحاشد الذي سيستمع إلى حديثه، فاستهل حديثه بقوله: أيها
السادة، قبل أن آتي إليكم لم يكن يعلم بما سأبوح به إليكم إلا الله وحده وأنا،
أما الآن فإن ذلك أصبح أمراً لا يعلمه إلا الله
سألت الطفلة أمها أثناء حفل الزفاف: أمي، لماذا ترتدي العروس فستاناً أبيض؟قالت
الأم:لأن هذا أسعد يوم في حياتها ولذلك ترتدي فستاناً أبيض، قالت الطفلة: ولماذا
يرتدي العريس بذلة سوداء
التقت عجوز بصديقة لها لم ترها منذ فترة، فسألتها الصديقة: كيف حال زوجك؟قالت
العجوز:لقد مات الأسبوع الماضي. كان في حديقة المنزل يحاول إخراج كرنبة من الأرض
لكي نتعشى بها، فأصابته أزمة قلبية ومات في مكانه في الحديقة.قالت الصديقة:يا
للمسكين! وماذا فعلت في ذلك الموقف؟ قالت العجوز:فتحت علبة جزر محفوظ
أحضرت الطفلة بطاقة درجاتها الشهرية من المدرسة وأعطتها لوالدها، الذي لاحظ
تعليقاً كتبته المدرسة تقول فيه: سالي فتاة ذكية، ولكن فيها عيباً واحداً هو أنها
تكثر من الثرثرة. سأحاول أن أخلصها من هذه العادة السيئة، كتب الأب ملحوظة
للمدرسة قال فيها: "لو نجحت في ذلك فأرجو أن تخبريني بالطريقة التي استخدمتيها مع
سالي حتى أستخدمها مع أمها
اتصلت عجوز يهودية بمكتب إعلانات الوفيات في إحدى الصحف وسألت الكاتب:كم يتكلف
إعلان الوفاة؟خمسة دولارات للكلمة.حسناً. أريد أن أنشر الإعلان التالي: كوهين
مات.ولكن ياسيدتي، نسيت أن أخبرك أن الحد الأدنى هو خمس كلمات.فكرت السيدة
قليلاً، ثم قالت: "حسناً. أنشر الإعلان التالي: كوهين مات. سيارة كاديلاك
للبيع
عثر أحد الأشخاص على مصباح علاء الدين في مكان مهجور، فقال له المارد إن له أن
يطلب ثلاثة أشياء. قال الرجل:أولاً، أريد مليون دولار.وفي لمح البصر ألقى إليه
الجني بإشعار من البنك يفيد بإيداع مليون دولار في حسابه. وثانياً، أريد سيارة
مرسيدس جديدة. وفي لمح البصر كانت هناك سيارة مرسيدس جديدة تقف بانتظاره.
وثالثاً، أريد أن أكون شيئاً لا تقدر النساء على مقاومة إغرائه. وفي لمح البصر
مسخه الجني إلى علبة
شوكولاته